عبادة رسول الله
شكر رسول الله
كان رسول الله
![]() ![]() ![]()
حقيقة عبادة رسول الله
رسول الله
والصلاة
ذُكرت أحاديثُ كثيرةٌ، ومواقفُ عديدةٌ
فَسَّرت وأبانت حقيقة عبادة رسول الله
![]() ![]() ![]()
وتصف السيدة عائشة -رضي الله عنها- في
حديث آخر صلاة رسول الله
![]() ![]()
فكان رسول الله
![]() ![]()
وكان رسول الله
![]() ![]() ![]() ![]()
وهذا الحُبُّ العميق لعبادة الله
-خاصَّة الصلاة- يُفَسِّر أيضًا قول رسول
الله
![]() ![]() ![]()
ولا غَرْوَ أنَّ نِعم الله
I وعطاياه
وفضله تستتبع حمدًا جزيلاً، وهو ما كان
يقوم به رسول الله
![]() ![]() ![]()
رسول الله والصوم
ونرى رسول الله
![]() ![]()
كذلك، كان رسول الله
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
وهكذا كان رسول الله
![]()
د. راغب السرجاني
[1]
تتفطر: أي تتشقُّ، وفي رواية
للبخاري: "حَتَّى تَوَرَّمَتْ
قَدَمَاهُ". انظر: ابن حجر
العسقلاني: فتح الباري 3/2820،
والمباركفوري: تحفة الأحوذي
2/461، وابن منظور: لسان العرب،
مادة فطر 5/55.
[2]
البخاري: كتاب التفسير، باب سورة
الفتح (4557)، ومسلم: كتاب صفات
المنافقين وأحكامهم، باب إكثار
الأعمال والاجتهاد في العبادة
(2820).
[3]
البخاري: كتاب الوتر، باب ما جاء
في الوتر (949)، وأبو داود
(1336)، وعند الترمذي: "عن زيد بن
ثابت، قال: تسحرنا مع النبي
![]()
[4]
مسلم: كتاب صلاة المسافرين
وقصرها، باب استحباب تطويل
القراءة في صلاة الليل (772)،
والنسائي (1133)، وأحمد (23415).
[5]
أبو داود: كتاب الصيام، باب في
صوم المحرم (2429)، وأحمد (8488)،
وقال شعيب الأرناءوط: إسناده صحيح
على شرط الشيخين. والنسائي
(1614)، ومسند عبد بن حميد عن أبي
هريرة (1427)، واللفظ له، وقال
الألباني: صحيح. انظر: مشكاة
المصابيح (1236).
[6]
مسلم: كتاب صلاة المسافرين
وقصرها، باب جامع صلاة الليل ومن
نام عنه أو مرض (746)، وأحمد
(24314)، وابن حبان (2552).
[7]
أبو داود: كتاب الأدب، باب في
صلاة العتمة (4985)، وأحمد
(23137)، وقال شعيب الأرناءوط:
رجاله ثقات، لكن اختلف على سالم
بن أبي الجعد في إسناده.
والطبراني: المعجم الكبير (6215)،
والبوصيري: إتحاف الخيرة المهرة
بزوائد المسانيد العشرة (900)،
وقال الألباني: صحيح. انظر: مشكاة
المصابيح (1253).
[8]
أحمد عن أنس بن مالك (13526)،
وقال شعيب الأرناءوط: إسناده حسن.
والنسائي (3939)، والبيهقي: السنن
الكبرى 7/78، ومصنف عبد الرزاق
(7939)، والطبراني في المعجم
الكبير (17388)، وقال الألباني:
حسن صحيح. انظر: السلسلة الصحيحة
(658).
[9]
مسلم: كتاب الحيض، باب ذكر الله
تعالى في حال الجنابة وغيرها
(373)، والترمذي (3384)، وأبو
داود (18)، وابن ماجه (302)،
وأحمد (26419).
[10]
شدَّ مئزره: المئزر ثوب يحيط
بالنصف الأسفل من البدن، وشده
كناية عن اعتزال النساء، وقيل:
أَراد تشميره للعبادة، يقال:
شَدَدْتُ للأَمر مئزري أَي
تشمَّرت وتهيَّأتُ له. انظر: ابن
حجر العسقلاني: فتح الباري 4/269،
وابن منظور: لسان العرب، مادة أزر
4/16.
[11]
البخاري: كتاب صلاة التراويح، باب
العمل في العشر الأواخر من رمضان
(1920)، وأحمد (24422)، وابن
خزيمة (2029)، وسبل السلام (653).
[12]
الترمذي عن أبي هريرة: كتاب
الصوم، باب ما جاء في صوم يوم
الاثنين والخميس (747)، وأحمد
(21801)، وقال شعيب الأرناءوط:
إسناده حسن. والنسائي (2358)،
وقال الألباني: صحيح. انظر: صحيح
الجامع (2959).
[13]
الهواجر: جمع الهاجرة، وهي
اشتدادُ الحرِّ نصفَ النهار.
انظر: ابن منظور: لسان العرب،
مادة هجر 5/250.
[14]
البخاري: كتاب الصوم، باب إذا صام
أيام من رمضان ثم سافر (1843)،
ومسلم: كتاب الصيام، باب التخيير
في الصوم والفطر في السفر (1122).
|
0 التعليقات:
إرسال تعليق